محمد رسول الله بالعلوم الرياضية والنسبة الذهبية من القرآن والإنجيل والتوراة ......!!!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لأول مرة في العالم نحن ننفرد
محمد رسول الله بالعلوم الرياضية والنسبة الذهبية والفيزياء من القرآن والإنجيل والتوراة.....!!!
(( 1 ))
المسلمون بين مطرقة الاستفزاز وسندان الانفعال.....!!!
ما هو تعريف الاستفزاز....؟
لماذا يستفز أعداء الاسلام المسلمين في شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم ...؟
لماذا تكررت محاولات الاستفزاز في الآونة الاخيرة بشكل سافر....؟
هل استفزاز الأخر في عقيدته هو العامود الفقري للحرية كما يدعي الغرب ....؟
لماذا هذه الحملة الضارية الشرسة على الاسلام والمسلمين...؟
كيف يكون رد فعل المسلمين على هذه الحملة الظالمة ...؟
هل فكّر المسلمون الاستفادة من حملات الاستفزاز...؟
هل تحكم المسلمون في رد الفعل بأسلوب حضاري....؟
ما هي المحصلة الأخيرة من المكاسب والخسائر لأسرة العالم الدولية ...؟
هل يتعامل الأخر مع المسلمين بضغطة زر عن بعد....؟
هناك أصابع خفية تحاول بث الكراهية ضد العالم الاسلامي على رقعة شطرنج العالم ....من هؤلاء...؟
هناك انفعال حركي لا يمر على عالم الادراك...ويتسبب في الكثير من الكوارث قد تصل لحد قتل الابرياء
هل تداركنا هذا.....؟
هناك دوائر استفزاز للفكر والعقل والمنطق والعلم
هل مرت حالات الاستفزاز المسيئة لرسول الله محمد في هذه الدوائر....؟
هل نجيد لغة الحوار مع الأخر بحسن القراءة والتحليل والتعليل وحُسن الرد...؟
هل نفهم لغة الأخر بمهنية .... دون اللجوء لممارسة بعض آليات تلك اللغة...؟
هل ندرك ما هو الانفعال اللحظي للتعامل مع هذا الملف الشائك....؟
هل وصف لنا القرآن كيف نتعامل مع ملف الاستفزاز بكل أنواعه....؟
كيف نحول السلبيات إلى ايجابيات.....؟
كيف نخرج من تلك المعركة بنصر مبين دون أدنى خسائر.....؟
كيف نجعل الأخر يسارع في غلق ملف الاستفزاز دون رجعة.....؟
كل هذه الأسئلة
نحاول الاجابة عليها في
(( محمد رسول الله ))
بالفيزياء وعلوم الرياضيات والنسبة الذهبية
من القرآن والإنجيل والتوراة
لأول مرة في العالم نزيح الستار عن هذا الكشف العلمي الجديد من فضل الله ورحمته
مع وافر الشكر لكل من استفز عقلي وقلبي ووجداني
لكتابة هذا البحث لأكثر من مليار ونصف مسلم في العالم.....!!
هنا حملة الدفاع عن المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم
سلاحنا
* وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَآ إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ ٱلْمُسْلِمِينَ
وَلاَ تَسْتَوِي ٱلْحَسَنَةُ وَلاَ ٱلسَّيِّئَةُ ٱدْفَعْ بِٱلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ *
* وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ٱلَّذِينَ صَبَرُواْ وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ
* وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيْطَٰنِ نَزْغٌ فَٱسْتَعِذْ بِٱللَّهِ إِنَّهُ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ
سورة فصلت من 33 إلى 36
ما دور التعويض الجبري في المعادلات الجبرية للدفاع عن رسول الله..؟
كيف تدافع علوم الهندسة عن رسول الله.....؟
ما هو سر
المثلث المتساوي الاضلاع بين التوارة والإنجيل والقرآن بالإشارة للكلمات مصدقاً , مكتوباً
بالإنجيل ....؟
عيسى يبشر بالبطاقة الشخصية لرسول الله محمد
عمره ومدة الوحي
صفته وبعثته
لماذا ذُكر اسم أحمد عليه الصلاة والسلام ....في الأية 6 في سورة الصف...؟
ما هو سر
محمد صلى الله عليه وسلم والصراط المستقيم والزاوية المستقيمة 180 درجة....!!!
البشارة بالرسول احمد من زواية سقوط البشارة من التوراة و زواية انعكاس البشارة في الإنجيل.....!!!
علوم الضوء تبشر بمحمد صلى الله عليه وسلم
النسبة الذهبية تحسم القضية
محمد رسول الله
هو النسبة الذهبية للبشرية كلها
مثلث فيثاغورس من التوراة والانجيل والتبشير بمحمد صلى الله عليه وسلم
هذا ما وفقني الله به من فضل وعلم وبحث
احسبه صدقة جارية عند الله تبارك وتعالى , ودفاعا عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
حتى تخرس الألسنة المعادية للحب والسلام والإيمان في العالم
موضوع عاصف للذهن.....!!!
تابعونا مع التفاصيل
على حلقات قادمة إن شاء الله
والله ولي التوفيق
جزاك الله خيرآ وجزى كل من يستخدم المنطق ليس في الدفاع عن سيد
الخلق صلى الله عليه وسلم فحسب بل في ايصال رسالته السمحة والمنجية الى
من يملك لبآ يحاكم به ما يقرأ ويسمع .
استمتعت ببحثك ووبتلك الاسئلة والتسائلات المشروعة رغم كثافتها وعمقها لكن
يجب على كل مسلم ان يبحث في اجاباتها ويحدد موقفه بناءآ على ذلك
ولا استطيع الزيادة على صاحب الريادة فقد وفيت لكني أود التعقيب في ذيل
مقالك الرصين بأمر عله يجد بين كلماتك موضعآ مقبولآ
أنجيل برنابا الذي كثر اللغط فيه وهو الوحيد الذي يذكر اسم
محمد صلى الله عليه وسلم باسم (أحمد ) وخاض فيه من خاض حتى ان
الاديب عباس العقاد له رأي فيه وانتهاءآ بالغائه من الفاتيكان والبقاء على كتبهم
أو نسخهم- لا أدري ما اسميها - الاربعة هي المتداولة فحسب ان دل على
شيئ فهو أن وراء الأكمة أمر ما، فمن تعرض له من اصحابه كان في الغالب مقارنة
لتأريخ ما ومنه عمر الورق وغلاف الكتاب وبعض الاسماء هنا وهناك
اضافة للقضية الأساس برسالة عيسى عليه السلام لا ربوبيته
ومن تعرض له من المسلمين كان من خلال مقارنة ما ورد فيه مع
القرآن الكريم والكثير من البحوث بها الكثير من العيوب الناتجة عن انفعال خصوصآ
ما كتب في أواسط القرن الماضي
وما كان شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم بحاجة لشهادة في الرسالة
أو الخلق بعد أن شهد له رب العزة من فوق سبع وأيده بنصر وسؤدد واستحالة زوال رسالته
ورغم ذلك هناك آلاف الشهادات من مفكريهم صدقوا في الوصف وان كابروا عن تصديق الرسالة
وسبحان الله كيف ينقلب من أوتي عقلآ وأنار الله عقله كيف ينقلب من العداء الى
أقصى درجات الايمان منهم مثالآ لا حصرآ روجيه جارودي والدكتور مصطفى محمود
فكل من بحث ونقب في هذا الدين بقصد السوء أو الطعن انقلب الى الايمان في أقصى درجاته
وانعكست كراهيته لهذا النبي العظيم محبة لا تكافئها محبة ولا تضاهيها
ولو أدرك من يسيئ ما صنع لأحجم عنه لسببين
أولهما سيكتشف جهله في الدنيا قبل الآخرة ومنهم في أوروبا الكثيرين
والثانية زيادة الحافز لدى الآخرين والمسلمين على السواء في البحث
أما بدافع الفضول في الحالة الأولى أو بدافع الدفاع في الحالة الثانية وكلاهما خير محض
فلن يجدا أمامهما الا سيرة عطرة ودين حق فيه ومن خلاله خلاص العالم من انحلاله
وترديه وهذا يدركه مفكريهم قبل غيرهم ولكنه عناد ( أبي جهل )
وفقك الله تعالى لما يحب ويرضى وجعلك ناصرا لله ورسوله ودينه وأسبغ عليك نعمه ظاهرة وباطنة أستاذنا الفاضل الدكتور محمد حسن كامل فالعزة لله ورسوله والمؤمنين ..
جزاك الله خيرآ وجزى كل من يستخدم المنطق ليس في الدفاع عن سيد
الخلق صلى الله عليه وسلم فحسب بل في ايصال رسالته السمحة والمنجية الى
من يملك لبآ يحاكم به ما يقرأ ويسمع .
استمتعت ببحثك ووبتلك الاسئلة والتسائلات المشروعة رغم كثافتها وعمقها لكن
يجب على كل مسلم ان يبحث في اجاباتها ويحدد موقفه بناءآ على ذلك
ولا استطيع الزيادة على صاحب الريادة فقد وفيت لكني أود التعقيب في ذيل
مقالك الرصين بأمر عله يجد بين كلماتك موضعآ مقبولآ
أنجيل برنابا الذي كثر اللغط فيه وهو الوحيد الذي يذكر اسم
محمد صلى الله عليه وسلم باسم (أحمد ) وخاض فيه من خاض حتى ان
الاديب عباس العقاد له رأي فيه وانتهاءآ بالغائه من الفاتيكان والبقاء على كتبهم
أو نسخهم- لا أدري ما اسميها - الاربعة هي المتداولة فحسب ان دل على
شيئ فهو أن وراء الأكمة أمر ما، فمن تعرض له من اصحابه كان في الغالب مقارنة
لتأريخ ما ومنه عمر الورق وغلاف الكتاب وبعض الاسماء هنا وهناك
اضافة للقضية الأساس برسالة عيسى عليه السلام لا ربوبيته
ومن تعرض له من المسلمين كان من خلال مقارنة ما ورد فيه مع
القرآن الكريم والكثير من البحوث بها الكثير من العيوب الناتجة عن انفعال خصوصآ
ما كتب في أواسط القرن الماضي
وما كان شخص النبي محمد صلى الله عليه وسلم بحاجة لشهادة في الرسالة
أو الخلق بعد أن شهد له رب العزة من فوق سبع وأيده بنصر وسؤدد واستحالة زوال رسالته
ورغم ذلك هناك آلاف الشهادات من مفكريهم صدقوا في الوصف وان كابروا عن تصديق الرسالة
وسبحان الله كيف ينقلب من أوتي عقلآ وأنار الله عقله كيف ينقلب من العداء الى
أقصى درجات الايمان منهم مثالآ لا حصرآ روجيه جارودي والدكتور مصطفى محمود
فكل من بحث ونقب في هذا الدين بقصد السوء أو الطعن انقلب الى الايمان في أقصى درجاته
وانعكست كراهيته لهذا النبي العظيم محبة لا تكافئها محبة ولا تضاهيها
ولو أدرك من يسيئ ما صنع لأحجم عنه لسببين
أولهما سيكتشف جهله في الدنيا قبل الآخرة ومنهم في أوروبا الكثيرين
والثانية زيادة الحافز لدى الآخرين والمسلمين على السواء في البحث
أما بدافع الفضول في الحالة الأولى أو بدافع الدفاع في الحالة الثانية وكلاهما خير محض
فلن يجدا أمامهما الا سيرة عطرة ودين حق فيه ومن خلاله خلاص العالم من انحلاله
وترديه وهذا يدركه مفكريهم قبل غيرهم ولكنه عناد ( أبي جهل )
لك مني استاذي الفاضل المحبة والاحترام والدعاء
أخي العزيز المهندس
(( صلاح بدر ))
ملف شائك وخطير , نتعامل معه بدقة وحذر , لقد قرات الكثير عن البشارات عن محمد رسول الله في الإنجيل والتوراة , وتفحصت مناهج البحث عند الاولين
والاخرين من أهل العلم والفكر .......وبالتالي لن أكرر ما قاله العلماء الآجلاء الذين سبقونا في بنهج كريم قويم ...... !!
هنا أخاطب الغرب بلغته ومعطياته وأطروحاته بمنهج علمي أكاديمي تتجلى فيه نقاط القياس بارزة واضحة .
ومما لاشك فيه أن البحث العلمي لابد لان ينطلق من نقطة قياس واضحة يتفق عليها كل الآطراف ومن هنا تكون النتائج ذات زنة وثقل ......!!
لن أدخل في تفسير نصوص من تراجم الإنجيل والتوراة قد تحتمل الصواب والخطأ لانها في النهاية هي تراجم باللغة العربية وليست نصوصاً باللغة الاصلية التي
نزلت بها التوراة والإنجيل , اللغة الأصل غير متداولة بين عامة اليهودية والمسيحية ولا يعرفها إلا الخاصة من الناس من أتباع التوراة والإنجيل , و ربما قد
أصاب الكثير من علماء الإسلام في استقراء البشارة برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم من الإنجيل والقرآن .
التَّوراةُ نَزَلَت بِالعِبرِيَّةِ؛ عَلى تَقدِيرِ أَنَّ ما هوَ مَوجُودٌ الآنَ هوَ التَّوراةُ الأَصلِيَّةُ.
اليَهُودُ يَقُولُونَ: إنَّ مُوسى عَلَيهِ السَّلامُ كَسَّرَ الأَلواحَ. طَبعاً؛ فِي القُرآنِ اللهُ سُبحانَهُ وتَعالى يَقُولُ ( ولَمّا سَكَتَ عَن مُوسى الغَضَبُ أَخَذَ الأَلواحَ ). إذَن؛ بِالنِّسبَةِ لَنا الأَلواحُ لَم يُكَسِّرها، هُم يَقُولُونَ: كَسَّرَ الأَلواحَ واحتاجَ إلى أَن يَكتُبَ التَّوراةَ مَرَّةً أُخرى. لَكِنَّهُم أَيضاً يَقُولُونَ: إنَّ التَّوراة ضاعَت بِالكُلِّيَّةِ فِي زَمَنِ ما يُسَمَّى بالأَسرِ البابِليِّ وأنَّها كُتِبَت بَعدَ ذَلِكَ مِن أحَدِ أنبِياءِ بَني إسرائيل وأنَّهُ وَجَدَ مِنها نُسخَةً وأَنّهُ كَتبَها. عَلى كُلِّ حالٍ؛ يُوجَدُ تَحرِيفٌ كَثِيرٌ وتَبدِيلٌ فَي التَّوراةِ؛ هَذا أمرٌ لا شَكَّ فِيهِ لَكِنَّ الظاهِرَ أَنَّها نَزَلَت بِالعِبرِيَّةِ. وكَذَلِك الزَّبُورَ؛ فَإنَّ داودَ مِن أَنبِياءِ بَنِي إسرائيلَ.
أمّا بالنِسبَةِ لِعيسى؛ فَلا يُعرفُ هَل اللُغَةُ التي كَانَ يَتَكَلَّمُ بِها هِيَ الآرامِيَّةُ أو أَنَّها العِبرِيَّةُ، هَذا الأَمرُ لَيسَ مَحسُوماً تارِيخيّاً، هَل هِيَ الآراميَّةُ أو العِبرِيَّةُ؟.
بِالإضافَةِ إلى أَنَّ الأَناجيلَ المَوجُودَةَ الأَربَعَةَ هِي أَناجيلُ كُتِبَت بَعدَ عِيسى بِفَترَةٍ طَوِيلَةٍ.
بحَيثُ إنَّهُ مِنَ الصَعبِ أَن نَقُولَ: إنَّ هَذا هُوَ الذي نَزَلَ عَلى عِيسى وهوَ الذي قَال عِيسَى. بَعضُ الحَوارِيّينَ كَتَبُوا أَناجِيلَ مِثلَ إنجَيلِ ( لُوقا ) وإنجِيلِ ( بُطرُسْ ) وإنجِيلِ ( مَرقُصْ ) وإنجِيلِ ( يُوحَنَّا ) وهَذِهِ الأَناجِيلُ الأَربَعَةُ كُتِبَت بَعدَ عِيسى عَليهِ السَّلامُ. وبِالتّالي؛ فَلا يُعرَفُ هَل كُتِبَت بالآرامِيَّةِ وهَل اللُغَةُ التي كَانَ يَتَكَلَّمُ بِها هِيَ الآرامِيَّةُ أو العِبرِيَّةُ؛ اللهُ أَعلَمُ. والآنَ أَصبَحَتِ الأَناجِيلُ مَكتُوبَةً بِلُغاتٍ أُخرى بَعدَ أَن حُوِّلَت إلى اللاتَينِيَّةِ ثُمَّ بِالإنجلِيزِيَّةِ مِثلَ إنجِيلِ ( جيمْسْ ). إذَن؛ الأناجِيلُ مَكتُوبَةٌ بِلُغاتٍ أُخرى غَيرِ اللُغاتِ القَديمِةِ التي كانَت مَكتُوبَةً بِها.
وبالتالي منهجنا مع التوراة والإنجيل والقرآن منهج يعتمد الآسماء ويدرك المسميات......كما اننا نتعامل مع الرسل والأنبياء أولو العزم الكبار آصحاب تلك الكتب
(( موسى الكليم , والمسيح عيسى أبن مريم , ومحمد خاتم الانبياء والمرسلين ))
من خلال الكتب والرسل تكون خطة البحث بمنطق رياضي علمي نستخدم فيه حساب المثلثات والتعويض الجبري والنسبة الذهبية , حتى تولد بين أيدينا معلومة
جديدة لاتقبل النقاش من قلب القرآن في رداء رياضي أو علمي....!!!
المشوار طويل في هذا النهج أرجو من الله العافية والصحة وطيلة العمر لنقدم كل هذا لكم أخوتي وأخواتي الكرام.....!!
اشكرك للتفاعل والمشاركة والحوار.....كم كنت كريما معي أخي المفضال الكرم....!!!
(( محمد رسول الله ))
بالفيزياء وعلوم الرياضيات والنسبة الذهبية
من القرآن والإنجيل والتوراة
وأنا على كثرة ما قرأت وكتبت فى سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه وسلم
لم أرتد مثل هذه المجالات العالية من فيزياء وعلوم جبرية ونسبة ذهبية .
ولاشك أن هذا الكتاب يمثل فتحاً جديداً ، وإضافة ثرية تحسب لك فى عالم
السيرة النبوية الكريمة والشريفة .
والسؤال : متى موعد صدوره ، خاصةً والحاجة ماسة إليه الأن أكثر من أى وقت ؟
وليتك تهتم يا دكتور بترجمته ، فليس من المناسب أن يخاطب بعضنا بعضاً ،
عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ، وندع أكثر أهل الغرب لا يعرفون عنه شيئاً ..
فى انتظار مزيدك ، وروائع جديدك ...
بارك الله فى عقلك ، وعلمك ، وعمرك ..
سعادة الدكتور والعالم الحبيب محمد حسن كامل رئيس اتحاد الكتاب والمثقفين العرب حفظك الله
يحزنني عتابك ولا أظن انك في واد فتسمع الصدى حفظك الله وجزاك الخير بما تبذل
وأشكرك على عبارتك الاخيرة التي أخجلتني فما زال في بقايا دم بداوة حيث يقال في هذا الموقف
( صاحب الأولى لن تسطيع اللحاق به ) راعي الأولة ما يلتحق
وانت صاحب الأولى كنت وما زلت ..
اسمح لي في التعقيب على الستة اسئلة الاولى حيث انها بنفس الاتجاه
نستفز ! نعم ببساطة لاننا قوم عاطفيون ومندفعون والدليل حروبنا الخاسرة في القرن الماضي
ولديهم الدراسات التفصيلية عن تفكيرنا ونمطه وامكاناتنا وقدراتنا وحجمها بحكم مصالحهم
فدومآ تسبق الدراسة العمل لديهم بينما هنا العكس نقوم بالفعل ثم ندرس تداعياته للأسف..
تكرار الاستفزاز في العشرين سنة الأخيره لها سبب تقني وآخر استراتيجي حسب فهمي لما أتابع
فتقنيات الاتصال جعلت اساءاتهم - وهي بالمناسبة قديمة بعمر الرسالة تقريبآ - مسموعة ومقروءة
بسرعة وكذلك انتشارها ويجب على الأمة التنبه لذلك حرصآ على استخدام ودرءآ لخطر
والنقطة الأخرى انحلال العدو القديم ( المنظومة الاشتراكية ) بمفهومها السياسي والعسكري
وبالتالي البحث عن عدو ليوحد أهدافهم وليس أصلح هنا من المسلمين فهم الانسب
ضعفاء وثأر قديم ولنتذكر تلك المقولة للمحتل الفرنسي ( قم يا صلاح الدين ...ها قد عدنا ) ...
لو كان استفزاز الآخرين في عقيدتهم من قوام الحرية لديهم لما سنو قوانين مناهضة السامية
وانكار المحرقة بل التشكيك في أي مما احتوت من كذب وتدليس وقد دفع الفيلسوف والمفكر الفرنسي
روجيه غارودي رحمه الله كل مكتسباته وحكم عليه بالحصار وغرم مبلغ نصف مليون فرنك فرنسي
وبعد ان كانت دور النشر التي دعمت الشيطان ( سلمان رشدي ) تتسابق على مؤلفاته وهي في طور الكتابة
أصبحت ترفض أعماله بمجملها لأنه فقط شكك برقم ضحايا المحرقة المزعومة ولم يغفر له ذكر ان أكثر من
نصف الضحايا من المسيحيين والمسلمين أيضآ ! ...
لماذا الحملة ؟ دائمآ هناك حقيقة ومنذ خلق آدم ورفض سجود ابليس له ( خلقتني من نار وخلقته من طين )
وهو يعلم أن الطين أثبت وأثقل لكنه كابر،اذن فدوما الباطل يبغض الحق فهما لا يلتقيان الا على ذلك ...
وان أضفنا الحركات القومية والعنصرية على معظم مساحة اوروبا تتضح الصورة أكثر في اجابة السؤال
ولي عودة وعذرآ استاذي للاطالة فسيلهم يستدعي سدودآ بحجم مقالتك الذي يستدعي بدوره ليس ردآ مقتضبآ
او مختزلآ دمت استاذي الكريم بكل خير وأمدك الله بنور وصول وايصال
وتقبل مني المحبة والاحترام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق